هذه قصة فتاه أجبرها الزمن الردي على فعل مافعلته.
إقرأو القصة من لسان صاحبتها وخذو العبره.
تقول: كنت لااتجاوز الخامسة عشره وهو في العقد الثالث من عمره
وكنا بمفردنا لاول مره
وكنت الاحظ ابتساماته لي...
وكأنه مصمم على فعلته معي......
وكنت الوم نفسي على المجي اليه ولكن هذا ماكان .
إقترب مني كثيرا...
فلاحظ أنني غير مرتاحه لوجودي هناغير انه طمأني
وقال لي : لاتخافي انا اعرف انها اول مرة لك، لن اجعلك تشعرين بشءمن الالم...
وانه امر طبيعي ان تخافي لأنها المرة الاولى لك....
واقترب مني........
اكثر
فاكثر
فإزداد توتري.......... وقلقي............
وامسك بكتفي................
سانداظهري الى المقعد................
وازاح شعري عن وجهي................. ناثرا اياه حول كتفي وكنت في قمة الخوف .........
وبدأت أتعرق...........................
ثم إقترب مني حتى لاصق جسده بالمقعد ..........!!
وبدأ....!!!!!
كنت اشعر بالالم ...
وكأنه سيقضي علي...................!!!!
وبدأ الدم يخرج.....!!!
.وبدأ هو بالخشونه معي............
حتى اصبح الالم لايطاق،...
وبعد ان انتهى نهضت.
واقفة وانا منهكة ...
شاحبة الوجه ...
اشعر ان جسدي كله يؤلمني.....
وقبل ان اهم بالخروج مد لي يده وبها منديلا............. ملطخ بالدماء .....!!
وقال لي :خذيه للذكرى...............!!!!
فأخذت المنديل وخرجت مندفعة..
من عنده آملة ان لاتجبرني الظروف على المعاوده لزيارته.................
وحين وصلت الى البيت فتحت المنديل.........!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نعم إنه هو ذلك الضرس الذي آلمني لأيام عده .........
نعم ياساده فقد كنت عند طبيب الاسنان
..................شرايكم لعبت على اعصابكم.................